ويقول "لم يكن مفهومي لجمال الأنثى متعلقا يوما بعمرها أو شكلها وتكوينها بالمعنى الجنسي الجسدي.
أعقبت مؤتمرات الأمم المتحدة الرئيسية الأربعة المعنية بالمرأة سلسلة من الاستعراضات كل خمس سنوات.
لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
صور الأقمار الصناعية تظهر اكتمال الطريق الذي أنشأه الجيش الإسرائيلي عبر غزة
لكن في ذات الوقت، قوبلت بعض هذه التغيرات بانتقادات من جانب مَن وصفوها بأنها "شكلية" لتجميل الوجه السياسي لبعض الأنظمة العربية، أو مجرد "إملاءات" من تلك الأنظمة لا تمثل في الواقع أي تغير حقيقي في الثقافة المحافظة للدول العربية، التي لا تزال تُحجّم دور المرأة أو تقلل من شأنه.
ترى الشاعرة جمانة مصطفى، والتي تتبنى الفكر النسوي، أن الموضوع إشكالي، لكنها تؤكد أن المبدأ الأساسي هو حرية الاختيار. تقول: "مع أنني شخصيا لا أعتقد أن حق الاختيار متاح في المجتمعات العربية، سواء كان الاختيار متعلقا بلبس الحجاب أو خلعه، مصافحة الجنس الآخر أو الامتناع عن ذلك، فالموضوع رهن بضغط التربية والثقافة السائدة، لكن من حق المتلقي لهذا الخيار أن يكون له موقف منه".
لغز الأعداء: ما واقعية اتهام حماس بأنها "صنيعة" إسرائيلية؟
كما أنه مثّل ’’التزاما من الدول بتحمل مسؤولياتها، والتزام من المجتمع الدولي، بمجمله، بالسعي إلى القضاء على موقع إلكتروني العنف ضد المرأة‘‘.
تلفح النار وجه الفلسطينية هنادي صلاح حمود، صاحبة أول فرن في شاتيلا، أحد المخيمات في العاصمة اللبنانية بيروت، والتي اقرأ أكثر عاشت رحلة لجوء نكبة فلسطين والترحال من مخيم إلى آخر، ونقلت الفرن معها كجزء من حياتها.
السيدة كاترين جاكوبسدوتير، رئيسة وزراء جمهورية أيسلندا ورئيسة مجلس القيادات النسائية العالمية
رئيسة وزراء النرويج ومناصرة أهداف التنمية المستدامة، السيدة إرنا سولبرغ
وذكرت "ليليت" في الحضارة الإغريقية واليونانية والمصرية القديمة والعبرية، ففي التوراة اقرأ أكثر (السفر الأول-سفر التكوين) هي نظيرة آدم، التي خلقها الله كما خلق آدم، من المادة ذاتها، لذلك رفضت الخضوع له، على اعتبار أنهما متساويان.
تعارض جمانة إجبار المرأة على لبس الحجاب أو الجلباب، وفي الوقت ذاته هي ضد إكراهها على خلعه، تقول: " أحتفظ لنفسي بالحق في أن أتخذ موقفا مناهضا لاختزال المرأة إلى جسد والنظر إليها كمحتوى جنسي يجب "صونه بعدم ملامسته" أو عدم رؤية شعرها".
منذ الحضارات القديمة وحتى يومنا الحاضر تباينت الأحكام الأخلاقية التي أطلقت موقع إلكتروني على ليليت، فهي "الشريرة"، "العاهرة"، واسمها مرادف للعتمة في نظر بعض الأساطير، بينما يرى فيه البعض، خاصة المرأة في العصر الحديث، رمزا للتمرد على الغبن، والشجاعة والجرأة، والنضال من أجل المساواة.